فرزت البيئات السياحية اليمنية مناخات متعددة تعتبر عنصر جذب للسياح.ففي اليمن انواع من الأشجار والطيور والنباتات النادرة التي لا توجد إلا في البيئة اليمنية.
وتغلب على البيئة المائية على طول الساحل اليمني صفتي الغنى والتنوع. فقد تم العثور على ما يقارب 130 نوعاً من الشعاب المرجانية على طول خط الساحل على البحر الأحمر وخليج عدن.
ومن السمات المهمة التي يتميز بها ساحل اليمن على البحر الأحمر وجود الأشجار الاستوائية وتسعة أنواع من الأعشاب البحرية.
ويمتلك أرخبيل سوقطرة، الذي يقع على بعد 400 كم جنوبا ، العديد من السمات البيئية الفريدة من نوعها. حيث نجد أن أكثر من ثلث الحياة النباتية تستوطن مجموعة الجزر وتعود إلى أصول نباتية قديمة كانت قد اختفت منذ زمن بعيد من الأراضي الإفريقية العربية.وبسبب عزلتها، نجد أن سوقطرة، في معظمها، لم تتأثر بالتطور الحديث. ونجد أن البيئات المائية في الأرخبيل، والتي لم تتأثر بالتلوث في معظم أجزائها، ما تزال في حالة بدائية.
وفي البر هناك العديد من المحميات الطبيعية التي تشكل مصدر جذب للسياح.
وكما لعب موقع اليمن في إحداث تنوع حيواني فقد ساهم أيضا في وجود أصناف من الطيور ذات خليط من المواقع الثلاثة، خصوصاً وانه يعد نقطة توقف للطيور المهاجرة. أضف إلى ذلك فقد سجلت الدراسات (71) نوعاً من الثدييات البرية تعود إلى ( رتب حيوانية بما فيها الخفاشيات كما سجلت الدراسات (5) أنواع من الغزلان في اليمن وأكثرها شيوعاً هو الغزال الجبلي الغربي، أما الأنواع الأربعة الأخرى فهي نادرة جداً.
وتسجل الدراسات البيئة ما بين (370) إلى (400) نوع من الطيور منها (190) نوعاً في جزيرة سقطرى (6) أنواع منها مستوطنة
و(11) نوع يشتبه في أنها مستوطنة.
وتغلب على البيئة المائية على طول الساحل اليمني صفتي الغنى والتنوع. فقد تم العثور على ما يقارب 130 نوعاً من الشعاب المرجانية على طول خط الساحل على البحر الأحمر وخليج عدن.
ومن السمات المهمة التي يتميز بها ساحل اليمن على البحر الأحمر وجود الأشجار الاستوائية وتسعة أنواع من الأعشاب البحرية.
ويمتلك أرخبيل سوقطرة، الذي يقع على بعد 400 كم جنوبا ، العديد من السمات البيئية الفريدة من نوعها. حيث نجد أن أكثر من ثلث الحياة النباتية تستوطن مجموعة الجزر وتعود إلى أصول نباتية قديمة كانت قد اختفت منذ زمن بعيد من الأراضي الإفريقية العربية.وبسبب عزلتها، نجد أن سوقطرة، في معظمها، لم تتأثر بالتطور الحديث. ونجد أن البيئات المائية في الأرخبيل، والتي لم تتأثر بالتلوث في معظم أجزائها، ما تزال في حالة بدائية.
وفي البر هناك العديد من المحميات الطبيعية التي تشكل مصدر جذب للسياح.
وكما لعب موقع اليمن في إحداث تنوع حيواني فقد ساهم أيضا في وجود أصناف من الطيور ذات خليط من المواقع الثلاثة، خصوصاً وانه يعد نقطة توقف للطيور المهاجرة. أضف إلى ذلك فقد سجلت الدراسات (71) نوعاً من الثدييات البرية تعود إلى ( رتب حيوانية بما فيها الخفاشيات كما سجلت الدراسات (5) أنواع من الغزلان في اليمن وأكثرها شيوعاً هو الغزال الجبلي الغربي، أما الأنواع الأربعة الأخرى فهي نادرة جداً.
وتسجل الدراسات البيئة ما بين (370) إلى (400) نوع من الطيور منها (190) نوعاً في جزيرة سقطرى (6) أنواع منها مستوطنة
و(11) نوع يشتبه في أنها مستوطنة.
عدل سابقا من قبل malk_alkab في الجمعة مارس 11, 2011 3:14 pm عدل 2 مرات